In 1928, the new Pahlavī government of Iran was sufficiently well established to turn its attention to Baluchistan. في 1928، اعترف حكومة إيران البهلوية الجديدة أنها تعتني وتنتبه لمنطقة بلوشستان.
The Bazargan cabinet resigned en masse on 5 November 1979, and thus, ended the Interim Government of Iran. واستقالت حكومة برزكان بأكملها يوم 5 نوفمبر عام 1979، لتسقط بذلك حكومة إيران المؤقتة.
The council put Bazargan forward as the Prime Minister of the Interim Government of Iran, which Khomeini accepted. وقد قدم المجلس مهدي بازركان كرئيس للوزراء لحكومة إيران المؤقتة، وهو ما قبله الخميني.
Iran's government, through the Ministry of Culture and Islamic Guidance, reviews written works before allowing authors to be published. استعملت حكومة إيران وزارة الثقافة والإرشاد الإسلامي لصالحها، وذلك من خلال استعراض الأعمال المكتوبة قبل السماح للكتَّاب أو دور النشر بنشرها.
The Islamic government of Iran attempted to export its radical form of Shi`ite Islam to other Middle Eastern countries such as Lebanon which led to the creation of Hezbollah. وقد حاولت حكومة إيران الإسلامية تصدير النموذج الراديكالي للإسلام الشيعي الخاص بها إلى دول أخرى في الشرق الأوسط مثل لبنان، مما أدى إلى إنشاء حزب الله.
On 25 October 2006, Argentine prosecutors Alberto Nisman and Marcelo Martínez Burgos formally accused the government of Iran of directing the bombing, and the Hezbollah militia of carrying it out. في 25 أكتوبر 2006، اتهم المدعين العامين الأرجنتينيين ألبرتو نيسمان ومارسيلو مارتينيز بورغوس رسمياً حكومة إيران لأنها أمرت بتنفيذ التفجير، وميليشيا حزب الله لقيامه بذلك.
He became Prime Minister of Iran following the introduction of the Persian Constitution of 1906, establishing Iran's first legitimate government approved by the Majlis on 7 October 1906. حيث أصبح رئيسا للوزراء بعد إدخال الدستور الفارسي حيز التنفيذ عام 1906 و ذلك على اثر قيام الثورة الفارسية ، التي أدت نتائجها إلى قيام أول حكومة إيرانية شرعية تتم الموافقة عليها من قبل المجلس يوم 7 أكتوبر عام 1906.
Saudi Arabia's image as the leader of the Muslim world was undermined in 1979 with the rise of Iran's new theocratic government under Ayatollah Khomeini, who challenged the legitimacy of the Al Saud dynasty and its authority as Custodian of the Two Holy Mosques. إن صورة السعودية بوصفها زعيمة العالم الإسلامي قد قوضت في عام 1979 بصعود حكومة إيران الجديدة في ظل آية الله الخميني، الذي طعن في شرعية أسرة آل سعود وسلطتها كخادم الحرمين الشريفين.
The government of Iran is criticized both for restrictions and punishments that follow the Islamic Republic's constitution and law, and for actions that do not, such as the torture, rape, and killing of political prisoners, and the beatings and killings of dissidents and other civilians. يتم انتقاد حكومة إيران على فرض القيود أو العقوبات الواردة في دستور الجمهورية الإسلامية أو القوانين والإجراءات التي تتم بشكل غير معلن مثل التعذيب، الاغتصاب، قتل السجناء السياسيين، الضرب وأيضا القتل للمعارضين وغيرهم من المدنيين.
The Shias' repeated calls for the overthrow of the Ba'ath party and the support they allegedly received from Iran's new government led Saddam to increasingly perceive Iran as a threat that, if ignored, might one day overthrow him; he thus used the attacks as pretext for attacking Iran that September, though skirmishes along the Iran–Iraq border had already become a daily event by May that year. دعوات الشيعة المتكررة للإطاحة بحزب البعث والدعم المزعوم الذي تلقوه من حكومة إيران الجديدة قاد صدام إلى اعتبار إيران على نحو متزايد تهديدا، إذا تم تجاهله، قد يطيح به في يوم ما؛ ولذلك استخدم هذه الهجمات ذريعة للهجوم على إيران في سبتمبر، على الرغم من أن المناوشات على طول الحدود الإيرانية العراقية أصبحت بالفعل حدثا يوميا بحلول مايو من ذلك العام.
جوال إصدار